تحميل
سرطان الخلايا الانتقالية

سرطان الخلايا الانتقالية في الجهاز البولي للقطط

svg153
آخر تحديث للمقال: 2025-08-08

يتكون الجهاز البولي عند القطط من الكلى، الحالبان اللذان يربطان بين الكلى والمثانة، المثانة البولية التي يتجمع البول ويخزن إلى حين يقوم الحيوان بالتبول، والإحليل حيث يخرج البول من الجسم.  

سرطان الخلايا الانتقالية هو نوع من السرطان الذي ينشأ من الظهارة الانتقالية للكلى، الحالبين، المثانة، الإحليل، البروستاتا، أو المهبل.

الظهارة الانتقالية هي نوع متخصص من بطانة الجهاز البولي التي تنقبض أو تمتد استجابةً لحجم المثانة والأعضاء الأخرى.

يظهر هذا المرض عند القطط الإناث بشكل خاص بعمر حوالي  7 سنوات، ويمكن أن يكون النطاق العمري لإحتمال الإصابة من 3 إلى 16 سنة.

اعراض سرطان الخلايا الانتقالية عند القطط

تشبه أعراضه العدوى البكتيرية للجهاز البولي، بالنسبة للقطط التي تُظهر استجابة مؤقتة أو لا تُظهر على الإطلاق استجابة للمضادات الحيوية المناسبة  يجب حينها التفكير في سرطان الخلايا الانتقالية، فهو قد يستجيب مؤقتًا للعلاج بالمضادات الحيوية.

  • الإجهاد المتكرر مع خروج بطيء للبول مترافق مع ألم.
  • التبول المتكرر بشكل غير طبيعي.
  • وجود دم في بول القطط.
  • صعوبة تبول القطط.
  • عدم القدرة على التحكم في التبول أو تسرب البول(سلس البول)، أو أي مزيج من هذه الأعراض.
  • غالبًا ما تكون نتائج الفحص البدني طبيعية.
  • قد يتم الشعور أحيانًا بكتلة في البطن عند موقع المثانة.
  • سرطان الخلايا الانتقالية في الإحليل أو المهبل: قد يتم الشعور بالكتلة أثناء الفحص المستقيمي.
  • تضخم العقد الليمفاوية داخل الحوض أو تحت القطني: قد يتم الشعور بها أثناء الفحص المستقيمي.

الاسباب

سبب المرض غير معروف غالباً ولكن يمكن ان يعزى إلى التقدم بالعمر، المواد البيئية المسرطنة، التعرض طويل الأمد لمنتجات مكافحة البراغيث، والعلاج طويل الأمد أو الجرعات الكبيرة من السيكلوفوسفاميد (دواء كيميائي).

علاج سرطان الخلايا الانتقالية

  • الرعاية الصحية.
  • استشر أخصائي الأورام البيطرية قبل بدء العلاج وفكر في التوصيات الحالية.
  • العلاج الإشعاعي: يُبلغ أن العلاج الإشعاعي أثناء العملية يؤدي إلى أوقات بقاء أطول وسيطرة محلية أفضل من العلاج الكيميائي، الآثار الجانبية المحتملة: تضيق وتندب المثانة مع فقدان السيطرة على التبول أو تسرب البول.
  • الحمية الغذائية إذا كان القط يعاني أيضًا من فشل كلوي.

العلاج الجراحي

يمكن أن تكون جراحة سرطان الخلايا الانتقالية تحديًا كبيراً لأن الورم يسهل تساقط خلايا السرطان، وبالتالي يمكن أن تنتشر هذه الخلايا إلى التجويف البطني أثناء الجراحة.

قد تؤدي الجراحة إلى الشفاء التام إذا أمكن إزالة الكتلة بشكل كامل.

الاستئصال الجراحي الواسع (أي إزالة الورم جراحيًا مع حدود واسعة من الأنسجة الطبيعية الظاهرة) ضروري، حيث يمكن إزالة ما يصل إلى 50% من المثانة البولية جراحيًا مع فقدان وظيفي ضئيل.

وضع قسطرة من المثانة تخرج عبر جدار البطن لتصريف البول قد يطيل بشكل كبير أوقات البقاء عن طريق تجاوز انسداد الإحليل.

العلاج الدوائي

  • العلاج الكيميائي: piroxicam (Feldene®)، cisplatin، carboplatin، mitoxantrone (كمواد منفردة أو كعلاج مركب لبعض الأدوية)، لا يمكن الجمع بين piroxicam وcisplatin بسبب سمية الكلى، قد تكون للعوامل الأخرى (doxorubicin أو مزيج doxorubicin/cyclophosphamide) فعالية أكبر.
  • المضادات الحيوية: تُعطى حسب الحاجة للعدوى الثانوية في الجهاز البولي.

في حال الإصابة يمكن أن يكون متوسط بقاء القطط على قيد الحياة بدون علاج، 4 إلى 6 أشهر، لكن مع العلاج، 6 إلى 12 شهرًا.

رعاية القطط المصابة بسرطان الخلايا الانتقالية

  • مراقبة القطط المريضة.
  • الأشعة السينية باستخدام وسائط تباين في المثانة أو فحص الموجات فوق الصوتية كل 6 إلى 8 أسابيع، لتقييم الاستجابة للعلاج وفحص انتشار السرطان إلى العقد الليمفاوية.
  • الأشعة السينية للصدر: كل شهرين إلى ثلاثة أشهر، للكشف عن انتشار السرطان إلى الرئتين.

المضاعفات المحتملة للإصابة

  • انسداد الإحليل أو الحالبين، وفشل الكلى.  
  • انتشار السرطان إلى العقد الليمفاوية الإقليمية، الرئتين، أو العظام.  
  • العدوى المتكررة في الجهاز البولي.  
  • فقدان السيطرة على التبول أو تسرب البول.  
  • انخفاض نشاط نخاع العظ، مما يؤدي إلى انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء، خلايا الدم البيضاء، والصفائح الدموية أو سمية الجهاز الهضمي نتيجة للعلاج الكيميائي.  
  • قرح الجهاز الهضمي نتيجة للعلاج بـ piroxicam. 

الأسئلة الشائعة

ما هو سرطان الخلايا الانتقالية في القطط؟

سرطان الخلايا الانتقالية في القطط هو نوع من السرطان ينشأ من الخلايا الظهارية الانتقالية التي تبطن الجهاز البولي، مثل المثانة، الحالبين، الإحليل، وأحيانًا الكلى.
ما هو سرطان الخلايا الانتقالية؟
هو ورم خبيث ينشأ من خلايا الظهارة الانتقالية التي تتميز بقدرتها على التمدد والانقباض حسب حجم المثانة أو الأعضاء البولية الأخرى.
يُعرف أيضًا بسرطان الظهارة البولية.
يعتبر نادرًا نسبيًا في القطط مقارنة بالكلاب، ويظهر غالبًا عند القطط الإناث في عمر متوسط حوالي 7 سنوات، مع نطاق عمر الإصابة بين 3 إلى 16 سنة.
أسباب الإصابة
السبب الدقيق غير معروف، لكن هناك عوامل محتملة تشمل:
التقدم في العمر.
التعرض للمواد البيئية المسرطنة.
التعرض طويل الأمد لبعض الأدوية مثل السيكلوفوسفاميد (دواء كيميائي).
التعرض لمنتجات مكافحة البراغيث لفترات طويلة.
الأعراض الشائعة
التبول المؤلم أو المتكرر.
وجود دم في البول.
صعوبة في التبول أو التبول ببطء مع إجهاد.
فقدان السيطرة على التبول أو تسرب البول (سلس البول).
في بعض الحالات، قد يشعر الطبيب البيطري بكتلة في منطقة المثانة أو الإحليل أثناء الفحص.
التشخيص
يعتمد على الفحص السريري، تحاليل البول، الأشعة السينية، الموجات فوق الصوتية، وزراعة البول.
التشخيص النهائي يتطلب أخذ خزعة من الأنسجة وفحصها مجهريًا لتأكيد نوع السرطان.
العلاج
العلاج الجراحي قد يكون تحديًا بسبب إمكانية انتشار الخلايا السرطانية أثناء العملية، لكن الاستئصال الواسع قد يؤدي إلى تحسن.
العلاج الكيميائي يشمل أدوية مثل piroxicam، cisplatin، وcarboplatin.
العلاج الإشعاعي قد يُستخدم لتحسين السيطرة المحلية على الورم.
الرعاية الداعمة مهمة، خاصة إذا كان هناك فشل كلوي أو مضاعفات أخرى.
التوقعات
بدون علاج، متوسط بقاء القطط المصابة يتراوح بين 4 إلى 6 أشهر.
مع العلاج المناسب، يمكن أن تمتد فترة البقاء إلى 6-12 شهرًا أو أكثر حسب استجابة الحالة.
سرطان الخلايا الانتقالية في القطط هو ورم خبيث يصيب الجهاز البولي ويتميز بصعوبة التبول ووجود دم في البول، ويتطلب تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا متعدد الوسائط يشمل الجراحة، العلاج الكيميائي، والإشعاعي.

ما هي أسباب سرطان الخلايا الانتقالية في القطط؟

أسباب سرطان الخلايا الانتقالية في القطط غير معروفة بدقة، لكن هناك عدة عوامل يُعتقد أنها تساهم في زيادة احتمالية الإصابة، منها:
التقدم في العمر، حيث يظهر المرض غالبًا عند القطط في منتصف العمر أو الأكبر سنًا، خاصة الإناث بعمر حوالي 7 سنوات.
التعرض للمواد البيئية المسرطنة مثل المبيدات الحشرية القديمة، والمواد الكيميائية التي قد تتواجد في منتجات مكافحة البراغيث أو الرش التي تستخدم للسيطرة على الحشرات.
العلاج طويل الأمد أو الجرعات الكبيرة من بعض الأدوية الكيميائية مثل السيكلوفوسفاميد (Cyclophosphamide)، وهو دواء مضاد للسرطان يستخدم أحيانًا لعلاج أمراض مناعية، ويُعتقد أن استقلابه إلى مادة مسرطنة تفرز في البول يزيد من خطر الإصابة.
السمنة قد تكون عاملًا مهيئًا للإصابة.
التعرض المستمر للسموم البيئية مثل التدخين أو المواد الكيميائية المنزلية قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان بشكل عام.
باختصار، سرطان الخلايا الانتقالية في القطط مرتبط بعوامل بيئية ودوائية متعددة، مع تأثير واضح للتقدم في العمر والتعرض المستمر للمواد المسرطنة، لكن السبب الدقيق لا يزال غير محدد بشكل قاطع.
هذه المعلومات مستندة إلى مصادر طبية بيطرية حديثة ومقالات متخصصة في سرطان القطط.

ما أعراض سرطان الخلايا الانتقالية في القطط؟

أعراض سرطان الخلايا الانتقالية في القطط تشبه إلى حد كبير أعراض التهابات الجهاز البولي، وتشمل:
الإجهاد المتكرر مع خروج بطيء للبول مصحوب بألم.
التبول المتكرر بشكل غير طبيعي، حيث تحاول القطة التبول كثيرًا لكن تخرج كميات قليلة من البول.
وجود دم في البول (بيلة دموية).
صعوبة التبول أو التبول المؤلم.
عدم القدرة على التحكم في التبول أو تسرب البول (سلس البول).
في بعض الحالات، قد يشعر الطبيب البيطري بكتلة في منطقة المثانة أو الإحليل عند الفحص البدني.
تضخم العقد الليمفاوية داخل الحوض أو تحت القطني، والتي قد تُشعر بها أثناء الفحص المستقيمي.
قد تظهر أعراض أخرى مثل فقدان الشهية، فقدان الوزن، والضعف العام.
هذه الأعراض غالبًا ما تُشبه التهابات المسالك البولية، ولذلك قد تستجيب القطة مؤقتًا للمضادات الحيوية، لكن إذا استمرت الأعراض أو لم تتحسن بشكل كامل، يجب التفكير في احتمال وجود سرطان الخلايا الانتقالية.
إذا لاحظت هذه الأعراض على قطتك، من المهم مراجعة الطبيب البيطري لإجراء الفحوصات اللازمة مثل تحليل البول، الأشعة السينية، والموجات فوق الصوتية لتشخيص الحالة بدقة وبدء العلاج المناسب.

كيف يتم تشخيص سرطان الخلايا الانتقالية في القطط؟

تشخيص سرطان الخلايا الانتقالية في القطط يتم عبر مجموعة من الخطوات والفحوصات الطبية التي تهدف إلى التأكد من وجود الورم وتحديد مدى انتشاره، وتشمل:
الفحص السريري والتاريخ الطبي:
يقوم الطبيب البيطري بجمع معلومات عن الأعراض مثل التبول المؤلم، وجود دم في البول، والتبول المتكرر، بالإضافة إلى الفحص البدني للشعور بأي كتلة في منطقة المثانة أو الإحليل.
تحاليل البول والدم:
تحليل البول للكشف عن وجود دم أو خلايا غير طبيعية.
زراعة البول لاستبعاد العدوى البكتيرية.
فحوصات الدم الشاملة لتقييم الحالة الصحية العامة.
التصوير الطبي:
الأشعة السينية للبطن والصدر: لتقييم حجم الورم، وجود تضخم في العقد الليمفاوية، وانتشار السرطان إلى الرئتين أو أعضاء أخرى.
الموجات فوق الصوتية (السونار): لتحديد موقع الورم وحجمه بدقة، وفحص حالة المثانة والمسالك البولية.
الأشعة السينية مع صبغة التباين: تساعد في تقييم مدى الورم داخل المثانة والمسالك البولية.
الخزعة (Biopsy):
أخذ عينة من نسيج الورم إما جراحيًا، عبر القسطرة البولية، أو باستخدام تنظير المثانة.
فحص العينة تحت المجهر لتأكيد التشخيص وتحديد نوع السرطان ودرجته.
اختبارات إضافية:
فحوصات دورية بالأشعة السينية أو السونار لمتابعة تقدم المرض واستجابة العلاج.
في بعض الحالات، قد تُستخدم اختبارات جزيئية أو متقدمة للكشف عن الطفرات الورمية، لكنها أقل شيوعًا في القطط.
خلاصة
التشخيص النهائي لسرطان الخلايا الانتقالية يعتمد على الخزعة النسيجية مع دعم الفحوصات التصويرية والاختبارات المعملية لتحديد مدى انتشار المرض ووضع خطة علاجية مناسبة.

ما هو علاج سرطان الخلايا الانتقالية في القطط؟

علاج سرطان الخلايا الانتقالية في القطط يشمل عدة خيارات تعتمد على مرحلة المرض، حجم الورم، وصحة القطة العامة، وتتضمن:
العلاج الكيميائي:
يستخدم أدوية مثل piroxicam (دواء مضاد للالتهابات غير ستيرويدي)، cisplatin، carboplatin، وmitoxantrone، إما منفردة أو مركبة. هذه الأدوية تساعد في تقليل نمو الورم والسيطرة على الأعراض. يُنصح بعدم الجمع بين بعض الأدوية مثل piroxicam وcisplatin بسبب سمية الكلى.
العلاج الجراحي:
قد يكون الاستئصال الجزئي للمثانة خيارًا في بعض الحالات، حيث يمكن إزالة جزء من المثانة مع الورم مع الحفاظ على وظيفة المثانة. الجراحة قد تكون تحديًا بسبب خطر انتشار خلايا السرطان أثناء العملية، لكنها قد تؤدي إلى تحسن كبير أو شفاء في بعض الحالات.
العلاج الإشعاعي:
يُستخدم أحيانًا لتحسين السيطرة المحلية على الورم، خاصة في الحالات التي لا يمكن فيها إجراء جراحة كاملة. العلاج الإشعاعي قد يؤدي إلى مضاعفات مثل تضيق المثانة أو فقدان السيطرة على التبول.
الرعاية الداعمة:
تشمل إدارة الألم، دعم التغذية، مراقبة وظائف الكلى، وعلاج العدوى الثانوية بالمضادات الحيوية عند الحاجة.
المتابعة الدورية:
تشمل فحوصات تصويرية منتظمة (أشعة سينية، موجات فوق صوتية) لتقييم استجابة الورم للعلاج ومراقبة انتشاره.
مدة البقاء المتوقعة
بدون علاج، متوسط بقاء القطط يتراوح بين 4 إلى 6 أشهر، ومع العلاج يمكن أن يمتد إلى 6-12 شهرًا أو أكثر حسب الاستجابة.
ملاحظات
العلاج متعدد الوسائط (الجراحة، الكيميائي، الإشعاعي) قد يمنح أفضل فرص للبقاء وتحسين جودة الحياة.
يجب استشارة طبيب بيطري متخصص في الأورام لوضع خطة علاجية مناسبة لكل حالة.
العناية التلطيفية مهمة لتحسين راحة القطة وتقليل الألم.
علاج سرطان الخلايا الانتقالية في القطط يعتمد على الجراحة الجزئية، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، والرعاية الداعمة مع متابعة دقيقة لضمان أفضل نتائج ممكنة.

ما هي سلالات القطط الأكثر عرضة للإصابة؟

لا توجد سلالات قطط محددة معروفة بأنها أكثر عرضة بشكل خاص لسرطان الخلايا الانتقالية، لكن هناك بعض العوامل والسلالات التي قد تكون أكثر عرضة لأنواع معينة من السرطان بشكل عام، ومنها:
القطط ذات الفرو الأبيض أو الفاتح: أكثر عرضة للإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية (نوع من سرطان الجلد)، خاصة في المناطق المعرضة للشمس مثل الأنف والأذنين.
القطط السيامية: تظهر عليها زيادة في احتمالية الإصابة بسرطان الغدة الثديية (سرطان الثدي) وبعض أنواع السرطان الأخرى.
القطط المنزلية ذات الشعر القصير: قد تكون أكثر عرضة لبعض أنواع السرطان مثل أورام الغدة الثديية.
القطط الإناث غير المعقمة: معرضة بشكل أكبر لأورام الثدي التي قد تكون خبيثة.
بالنسبة لسرطان الخلايا الانتقالية تحديدًا، لا توجد معلومات دقيقة تربطه بسلالة معينة من القطط، بل يرتبط أكثر بالعوامل البيئية مثل التعرض للمواد المسرطنة أو الالتهابات المزمنة في الجهاز البولي.
بشكل عام، الوقاية تشمل تقليل التعرض لأشعة الشمس المباشرة، الحفاظ على صحة الجهاز البولي، والقيام بالفحوصات الدورية خاصة للقطط الأكبر سنًا أو ذات الفراء الفاتح.

المصادر

Lower urinary tract transitional cell carcinoma in cats: Clinical findings, treatments, and outcomes in 118 cases

حول كاتب المقال

د.احمد المحلي

د.احمد محلي

طبيب بيطري متخرج من كلية الطب البيطري في حماة – سورية

اتمتع بخبرة واسعة في رعاية الحيوانات الأليفة وتشخيص أمراضها وسلوكها وطرق رعايتها.

شغفي بمهنة الطب البيطري يدفعني لمشاركة معرفتي مع مُربي الحيوانات الأليفة عبر مقالات توعوية تسلط الضوء على أفضل الممارسات للعناية بصحة وسعادة الحيوانات الأليفة.

بفضل خبرتي الممتدة لعدة سنوات، أسعى لجعل المعلومات العلمية البيطرية سهلة الفهم ومتاحة للجميع لضمان حياة أفضل للحيوانات الأليفة.

0 People voted this article. 0 Upvotes - 0 Downvotes.
svg

هل كانت المعلومات التي وردت في مقالتنا مفيدة؟

نهتم كثيراً بآرائكم ومقترحاتكم. شاركونا بالتعليق على المقالة من أجل صحة قططكم القريبة إلى قلوبكم

ننتظر تعليكم

تحميل
svg

الإنتقال السريع

  • 1

    سرطان الخلايا الانتقالية في الجهاز البولي للقطط