الأورام الميلانينية هي أورام حميدة أو خبيثة (سرطانية)، تنشأ من الخلايا الميلانينية والميلانوبلاستات (الخلايا المنتجة للميلانين).
الخلايا الميلانينية هي خلايا منتجة للصبغة، توجد في الجلد، والميلانوبلاستات هي الخلايا غير الناضجة التي تتطور أو تنضج لتصبح خلايا ميلانينية.
الميلانين هو الصبغة الداكنة التي تنتجها الخلايا الميلانينية، وتوجد في الجلد والشعر.
الميلانوما هو مصطلح آخر يستخدم للأورام الناشئة عن الخلايا الميلانينية، غالبًا ما يُستخدم للإشارة إلى الورم السرطاني (الخبيث).
لم يتم تحديد سلالة معينة عندها قابلية للإصابة بشكل واضح، ولا قابلية أحد الجنسين دون الآخر، لكن متوسط العمر الذي من الممكن أنظهر فيه الإصابة يتراوح بين 8 إلى 14 سنة من عمر القطط.
محتوى المقالة
الأعراض والتشخيص
عند إصابة القطط يمكن ملاحة الأعراض التالية:
- كتلة تنمو ببطء أو بسرعة على جلد القطط.
- عرج القطط، إذا كان الطرف هو الممتأثر بالورم.
- كتلة صبغية أو غير صبغية، غالبًا تكون كتلة واحدة أو منفردة.
- تظهر في أي مكان، لكنها قد تكون أكثر شيوعًا على الوجه والجذع والأطراف والصفن في الكلاب، وعلى الرأس والطرف والأذن والأنف في القطط.
- العقد الليمفاوية الإقليمية (أي العقد الليمفاوية في منطقة الكتلة): قد تكون متضخمة.
- في الحالات المتقدمة: قد يكون هناك صعوبة في التنفس أو أصوات رئوية قاسية بسبب انتشار السرطان إلى الرئتين.
ورم الميلانوما الخبيث قد ينتشر في وقت مبكر من مسار المرض، وبالتالي التشخيص محفوف بالمخاطر.
نسبة 35% إلى 50% من القطط المصابة بأورام الميلانوما المبلغ عنها هي اورام خبيثة.
متوسط بقاء القطط على قيد الحياة مع أورام الميلانوما في الجلد أو الطرف (القطط): لم يتم الإبلاغ عنها بشكل متكرر، 4.5 أشهر بعد الجراحة في دراسة واحدة شملت 57 قطة.
سبب هذه الأورام غير معروف لحى الآن. لكن التدخل المبكر يمكن أن يساعد في تحسين فرص التعافي بالرغم من جهل السبب المؤدي للإصابة.
علاج الأورام الميلانينية لجلد القطط والأطراف
الرعاية الصحية بالمشفى البيطري
- الإقامة في المستشفى إذا كان الحيوان يخضع للجراحة.
- إعطاء السوائل: موصى به أثناء الجراحة.
- ورم الميلانوما في الطرف: قد يتطلب تضميد الطرف بعد الجراحة.
النشاط والنظام الغذائي
- يعتمد على موقع الورم.
- بشكل عام، يتم تقييد النشاط حتى يتم إزالة الغرز.
- النظام الغذائي طبيعي ولا تغيير أو إضافة إلى طاعم القطط.
المعالجة الجراحية
- استئصال جراحي واسع النطاق: هو العلاج المفضل.
- بتر الطرف: إذا كان فراش الظفر أو الطرف متأثرًا.
المعالجة الدوائية
- العلاج الكيميائي: موصى به إذا كان الاستئصال الجراحي غير كامل، أو إذا كان الورم غير قابل للإزالة جراحيًا، أو إذا حدث انتشار السرطان.
- Dacarbazine، Doxorubicin، وCarboplatin: تم الإبلاغ عن أنها تؤدي إلى تراجع جزئي وكامل في عدد صغير من القطط، قد تكون هذه الأدوية هي الخيار المفضل.
- سميتيدين: أظهرت بعض الفوائد في الخيول والبشر المصابين بورم الميلانوما الخبيث، يُعتقد أنها تعمل كمعدل استجابة بيولوجية عن طريق عكس القمع المناعي الذي تسببه الخلايا المثبطة (Suppressor T-Cells)، لم يتم تقييمها لهذا الغرض في القطط.
- التطعيم باستخدام Tyrosinase البشرية (لقاح DNA) في القطط المصابة بورم الميلانوما المتقدم: أظهرت نتائج واعدة في التجارب السريرية التجريبية.
مراقبة القطط المريضة
- تقييم وجود دليل على الانتكاس أو الانتشار (Metastasis): بعد 1، 3، 6، 9، 12، 18، 21، و24 شهرًا من الجراحة، إذا كان المالك يعتقد أن الكتلة تعود، إذا كان المريض غير طبيعي بشكل عام.
- صور الأشعة السينية للصدر: عند إعادة الفحص وبعد ذلك بشكل دوري.
المصادر
Melanoma of the dog and cat: consensus and guidelines
الأسئلة الشائعة
ما هو الورم الميلانيني في جلد القطط؟
الورم الميلانيني في جلد القطط هو نوع من أنواع سرطان الجلد الخبيث الذي ينشأ في الخلايا الميلانينية، وهي الخلايا المسؤولة عن إنتاج الصبغة التي تعطي الجلد لونه (الميلانين). يظهر هذا الورم عادةً على شكل نمو جديد أو تغير في شامة موجودة على الجلد، وقد يكون لونه داكنًا أو غير منتظم.
هذا الورم يمكن أن يظهر في مناطق الجلد المعرضة للشمس مثل الظهر، الوجه، الذراعين، والساقين، لكنه قد يظهر أيضًا في أماكن غير معرضة للشمس مثل باطن القدمين أو تحت الأظافر، وأحيانًا في العينين أو داخل الجسم.
الورم الميلانيني خطير لأنه سريع الانتشار ويمكن أن ينتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل العظام، الرئة، أو الكبد، مما يجعله مهددًا للحياة إذا لم يُكتشف ويُعالج مبكرًا.
الأعراض تشمل تغير لون أو شكل شامة، ظهور نمو جديد غير معتاد على الجلد، أو تغير في حجم وشكل المناطق المصطبغة.
التشخيص يتم بأخذ خزعة من الجلد لفحص الخلايا تحت المجهر، والعلاج يعتمد على مرحلة الورم وموقعه، وغالبًا ما يشمل الجراحة، وقد يحتاج إلى علاج إضافي مثل العلاج الإشعاعي أو الكيميائي.
الوقاية تتم بتجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس فوق البنفسجية واستخدام وسائل الحماية.
الورم الميلانيني في القطط هو سرطان جلدي خطير ينشأ من خلايا الصبغة، ويحتاج إلى متابعة طبية دقيقة وعلاج سريع للحفاظ على صحة القط.
ما أسباب ظهور الأورام الميلانينية عند القطط؟
أسباب ظهور الأورام الميلانينية عند القطط غير محددة بدقة، لكن هناك عدة عوامل قد تزيد من احتمالية الإصابة بها، منها:
التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية (UV) من الشمس، حيث تؤدي الأشعة فوق البنفسجية إلى تلف الحمض النووي في خلايا الجلد، مما يزيد من خطر تطور الأورام الميلانينية، خاصة في القطط ذات الفراء الفاتح أو الجلد المكشوف.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بالورم الميلانيني، حيث تزيد احتمالية الإصابة إذا كان أحد الأقارب المقربين مصابًا به.
وجود عدد كبير من الشامات أو الشامات غير الطبيعية على الجلد، والتي قد تتحول إلى أورام ميلانينية.
التعرض للسموم البيئية مثل المواد الكيميائية أو التدخين السلبي، والتي قد تسهم في زيادة معدلات الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان عند القطط.
العوامل الوراثية والطفرات الجينية التي تؤدي إلى نمو غير منضبط للخلايا الميلانينية.
بشكل عام، الورم الميلانيني هو نتيجة تفاعل بين العوامل البيئية والوراثية التي تؤدي إلى تحول الخلايا الميلانينية إلى خلايا سرطانية. الوقاية تشمل تقليل التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة للقطط ذات الجلد الفاتح، ومراقبة أي تغيرات جلدية مبكرة لفحصها عند الطبيب البيطري.
كيف يتم تشخيص الورم الميلانيني الجلدي في القطط؟
يتم تشخيص الورم الميلانيني الجلدي عند القطط من خلال عدة خطوات طبية دقيقة تشمل:
الفحص السريري: يبدأ الطبيب البيطري بفحص القطة جسديًا للبحث عن أي كتل أو تغيرات غير طبيعية في الجلد، مع تقييم شكل وحجم ولون الآفة الجلدية.
أخذ خزعة (Biopsy): وهي الخطوة الأهم، حيث يتم إزالة عينة من النسيج المشتبه فيه لفحصها مجهريًا في المختبر لتحديد ما إذا كانت الخلايا سرطانية من نوع الورم الميلانيني أم لا.
الفحوصات التصويرية: مثل الأشعة السينية أو الموجات فوق الصوتية لتقييم مدى انتشار الورم إلى الأعضاء الداخلية أو الغدد الليمفاوية.
تحاليل الدم والبول: لتقييم الحالة الصحية العامة للقطة ووظائف الأعضاء، وللكشف عن علامات تدل على انتشار السرطان أو تأثيره على الجسم.
التصوير المتقدم: في بعض الحالات قد يُستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التصوير المقطعي (CT scan) للحصول على صور دقيقة لمكان الورم ومدى انتشاره.
هذه الإجراءات تساعد في تأكيد التشخيص، تحديد مرحلة الورم، ووضع خطة علاجية مناسبة.
ما هو علاج الأورام الميلانينية لجلد القطط؟
علاج الأورام الميلانينية في جلد القطط يعتمد بشكل رئيسي على مرحلة الورم وموقعه، ويتضمن الخيارات التالية:
الاستئصال الجراحي الواسع النطاق هو العلاج المفضل لإزالة الورم بالكامل، خاصة إذا كان الورم محدودًا ويمكن استئصاله دون مضاعفات كبيرة. في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر بتر الطرف إذا كان الورم في فراش الظفر أو الطرف.
العلاج الكيميائي يُستخدم عندما يكون الاستئصال الجراحي غير كامل، أو إذا كان الورم غير قابل للإزالة جراحيًا، أو في حالة انتشار السرطان. أدوية مثل Dacarbazine، Doxorubicin، وCarboplatin قد تساعد في تقليص الورم أو السيطرة عليه جزئيًا أو كليًا.
العلاج الإشعاعي يُستخدم لتدمير الخلايا السرطانية في الحالات التي يصعب فيها إجراء الجراحة أو للحفاظ على الأنسجة السليمة، وهو خيار فعال في تقليص حجم الورم.
العلاج المناعي، مثل التطعيم باستخدام لقاح DNA المستند إلى Tyrosinase البشرية، أظهر نتائج واعدة في بعض الحالات المتقدمة من ورم الميلانوما.
الرعاية الداعمة والمراقبة المستمرة تشمل إعطاء السوائل أثناء الجراحة، تقييد النشاط حتى التئام الجروح، ومتابعة الحالة بفحوصات دورية للكشف عن الانتكاس أو الانتشار.
يُنصح بالتشاور مع الطبيب البيطري لتحديد الخطة العلاجية الأنسب بناءً على حالة القطة الصحية ومرحلة الورم.
هل يمكن إزالة الورم الميلانيني بالكامل بالجراحة؟
نعم، يمكن إزالة الورم الميلانيني بالكامل بالجراحة إذا تم اكتشافه في مرحلة مبكرة وكان محدودًا في منطقة معينة ولم ينتشر بعد. في هذه الحالة، تكون الجراحة الخيار الأول والأكثر فعالية، حيث يهدف الطبيب البيطري إلى استئصال الورم بالكامل أو تقليص حجمه إلى الحد الأدنى، مما يزيد من فرص الشفاء ويقلل من احتمالية عودة السرطان.
ومع ذلك، في حالات الأورام المتقدمة أو المنتشرة، قد لا يكون الاستئصال الجراحي وحده كافيًا، وقد يحتاج الطبيب إلى دمج العلاج الجراحي مع خيارات أخرى مثل العلاج الكيميائي أو الإشعاعي لتحسين النتائج والسيطرة على المرض.
لذلك، نجاح إزالة الورم بالكامل بالجراحة يعتمد بشكل كبير على مرحلة اكتشاف الورم ومدى انتشاره، وكلما كان الاكتشاف مبكرًا كانت فرص الشفاء أفضل بكثير.
هل يمكن أن تعود الأورام الميلانينية بعد العلاج؟
نعم، من الممكن أن تعود الأورام الميلانينية عند القطط بعد العلاج، خاصة إذا لم يتم استئصال الورم بالكامل أو إذا كانت الخلايا السرطانية قد انتشرت إلى أنسجة مجاورة أو أجزاء أخرى من الجسم. يعود ذلك إلى صعوبة التأكد من إزالة جميع الخلايا السرطانية أثناء الجراحة، حيث قد تختبئ خلايا صغيرة غير مرئية في الأنسجة المحيطة، مما يؤدي إلى عودة المرض لاحقًا.
لذلك، بعد الجراحة، يُنصح بإجراء متابعة طبية دورية تشمل الفحوصات السريرية والتصويرية لمراقبة وجود أي علامات على عودة الورم أو انتشاره. كما قد يُوصى بالعلاج الكيميائي أو الإشعاعي كجزء من خطة العلاج للحد من خطر الانتكاس وتحسين فرص التعافي.
العودة المحتملة للورم الميلانيني تجعل من الضروري التدخل المبكر، المتابعة المستمرة، والالتزام بخطة العلاج التي يضعها الطبيب البيطري لضمان أفضل نتائج ممكنة.
هل توجد طرق للوقاية من الأورام الميلانينية في القطط؟
للوقاية من الأورام الميلانينية في القطط، يُنصح باتباع عدة إجراءات تساعد في تقليل خطر الإصابة، منها:
تقليل التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة في ساعات الذروة بين العاشرة صباحًا والرابعة عصرًا، واستخدام وسائل حماية مثل توفير الظل أو ملابس خاصة للقطط ذات الجلد الحساس.
الفحوصات البيطرية الدورية للكشف المبكر عن أي تغيرات جلدية أو نمو غير طبيعي، مما يسهل التدخل السريع والعلاج.
توفير نظام غذائي صحي ومتوازن يدعم صحة الجلد والجهاز المناعي، مع الحفاظ على وزن صحي لتقليل مخاطر الأمراض المرتبطة بالسمنة.
إجراء عمليات الإخصاء التي تقلل من خطر بعض أنواع السرطان، بما في ذلك بعض الأورام المرتبطة بالهرمونات.
تجنب التعرض للمواد المسرطنة مثل الدخان، المواد الكيميائية الضارة، والتلوث البيئي.
الحفاظ على بيئة نظيفة وآمنة بعيدًا عن النباتات السامة أو المواد الكيماوية التي قد تؤثر على صحة القط.
الالتزام بالتطعيمات الضرورية التي تحمي من الأمراض الفيروسية المرتبطة بزيادة خطر السرطان.
هذه الإجراءات الوقائية تساعد في تقليل احتمالية الإصابة بالأورام الميلانينية وتحسين جودة حياة القطط.
ما هو الورم الميلانيني في جلد القطط؟
الورم الميلانيني في جلد القطط هو نوع من الأورام التي تنشأ من الخلايا الميلانينية المسؤولة عن إنتاج صبغة الميلانين. قد يكون الورم حميدًا أو خبيثًا، ويظهر عادةً على شكل كتل داكنة اللون على الجلد أو في الفم أو على الأطراف.
ما أسباب ظهور الأورام الميلانينية عند القطط؟
الأسباب غير معروفة بدقة، لكن يُعتقد أن العوامل الوراثية، والتعرض المزمن لأشعة الشمس، وبعض التغيرات الخلوية قد تساهم في نشوء الورم الميلانيني في جلد القطط.
كيف يتم تشخيص الورم الميلانيني الجلدي في القطط؟
يُشخّص الورم من خلال الفحص السريري يليه خزعة جلدية لتحليل الأنسجة. في بعض الحالات، قد يُطلب إجراء أشعة سينية أو تصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لتحديد مدى انتشار الورم.
ما هو علاج الأورام الميلانينية لجلد القطط؟
يعتمد علاج الأورام الميلانينية لجلد القطط على موقع الورم وحجمه ودرجته، لكن الجراحة هي الخيار العلاجي الأول غالبًا. تشمل العلاجات الأخرى العلاج الإشعاعي، والعلاج الكيميائي، والعلاج المناعي في الحالات المتقدمة أو الخبيثة.
هل يمكن إزالة الورم الميلانيني بالكامل بالجراحة؟
نعم، في حال تم اكتشاف الورم في مرحلة مبكرة وكان صغير الحجم وغير منتشر، يمكن إزالته بالكامل بالجراحة، مما يُحسّن من فرص الشفاء التام.
هل الأورام الميلانينية معدية بين القطط أو للبشر؟
لا، الأورام الميلانينية ليست معدية. هي حالة طبية مرتبطة بالخلايا الميلانينية ولا تنتقل بين الحيوانات أو من الحيوانات إلى الإنسان.
ما مدى خطورة الورم الميلانيني في الأطراف مقارنةً بمناطق الجلد الأخرى؟
الورم الميلانيني في الأطراف يُعدّ أكثر خطورة إذا كان في منطقة يصعب الوصول إليها جراحياً أو إذا كانت هناك أعصاب وأوعية دموية قريبة، ما يُعقّد الاستئصال الجراحي.
هل يمكن أن تعود الأورام الميلانينية بعد العلاج؟
نعم، في بعض الحالات قد تعود الأورام حتى بعد العلاج الجراحي، خصوصًا إذا لم تتم إزالتها بالكامل أو إذا كانت من النوع الخبيث. لذلك المتابعة الدورية بعد العلاج ضرورية.
ما هي أعراض الأورام الميلانينية التي يجب الانتباه لها في جلد القطط؟
تشمل الأعراض ظهور كتلة داكنة أو متغيرة اللون على الجلد، تورم في أحد الأطراف، جرح لا يلتئم، أو تغير في سلوك القطة بسبب الألم. إذا لاحظت أيًا من هذه الأعراض، يجب استشارة الطبيب البيطري فورًا.
هل توجد طرق للوقاية من الأورام الميلانينية في القطط؟
لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية، ولكن تقليل التعرض لأشعة الشمس المباشرة، والفحص الدوري للجلد، والمراجعة البيطرية المنتظمة قد تساعد في الاكتشاف المبكر وتقليل المخاطر.
حول كاتب المقال


د.احمد محلي
طبيب بيطري متخرج من كلية الطب البيطري في حماة – سورية
اتمتع بخبرة واسعة في رعاية الحيوانات الأليفة وتشخيص أمراضها وسلوكها وطرق رعايتها.
شغفي بمهنة الطب البيطري يدفعني لمشاركة معرفتي مع مُربي الحيوانات الأليفة عبر مقالات توعوية تسلط الضوء على أفضل الممارسات للعناية بصحة وسعادة الحيوانات الأليفة.
بفضل خبرتي الممتدة لعدة سنوات، أسعى لجعل المعلومات العلمية البيطرية سهلة الفهم ومتاحة للجميع لضمان حياة أفضل للحيوانات الأليفة.
هل كانت المعلومات التي وردت في مقالتنا مفيدة؟
نهتم كثيراً بآرائكم ومقترحاتكم. شاركونا بالتعليق على المقالة من أجل صحة قططكم القريبة إلى قلوبكم